الهواتف النقالةتقنيات متفرقة

براءة اختراع من HTC تجعل للهاتف المحمول شاشتين بدلاً من واحدة

htc-dual-screen-patent-w645-h425

في هذه الفترة غالبية الشركات تحرص بشكل كبير على أن يكون لديها النصيب الأكبر من براءات الختراع، هذا للأسف ليس لتطبيقها على أرض الواقع كهدف أساسي، لكن الغاية من براءات الاختراع اليوم هي أخذ العدة اللازمة لحرب الشركات حاليا على براءات الاختراع! وهذا بالطبع يخدم صعيد الشركة لا صعيد المستخدم بشكل مباشر، باستثناء الشركات الصغيرة أو الأفراد الذين يحاولون الحصول على براءات اختراع من انفسهم لا من شرائها من غيرهم لكي يربحوا من عن طريق بيعها للشركات الضخمه المال.

واحدة من آخر براءات اختراع HTC تجعلك تستخدم هاتف ذكي بشاشتين! الأمر يذكرني بـPS vita لكن أتوقع أن الأمر المختلف هنا هو أن الشاشة خلفي سوف تكون شاشة متكاملة ليست شاشة لمس فقط كالـPS vita، في الحقيقة لم أفكر كيف سوف نستفيد من الشاشة الخلفية؟ ومهما كانت فائدتها هل ستكون تلك الفائدة التي تحدث تغييرا في عالم الهواتف وتجعل الشركات الأخرى تتهافت إلى إنتاج شاشة منافسة أو ما شابه؟ على العموم هذه البراءة قد لا ترى النور في وقت قريب ربما التخوف حول أن هذه فكرة قد لا تنجح وبالطبع فعامل الوقت لشيء جديد هو عامل مهم، فلا نستطيع الجزم أن التقنية سوف تأتي قريبا.

ماهي توقعاتك أو استخداماتك لفكرة ككون الهاتف المحمول يملك شاشتين بدلا من واحدة؟ [Android authority ]

الوسوم

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. ماتلاحظ يا محمد القبلان في خانة “عن الكاتب” العمر: ١٧ سنة كأنها طولت هههههه الحين عمرك عشرين على الأقل الله يطول بعمرك عى طاعته والجميع ان شاء الله. وشكرا على المجهودات الخفية لمن خلف الكواليس من جميع أعضاء وكتاب مدونة التقنية بلا حدود

  2. يا جماعة أنا اخترعت شيء
    بطارية كل ما تستخدمها تزيد وإذا تركتها تنقص
    سجلوها باسمي براءة اختراع
    ولكن طبعا لن ترى النور أبداً بس عشان أهايط مثل كل الشركات 🙂

  3. طبعن انا ااكد انو لا انا لا زول غيري فاهم دا شنو بس اكيد بيجي يوم و يطلعو دبل شاش حلوة بطريقة ما.

  4. تقنية الشاشتين كانت موجودة قبل الهواتف الذكية ..
    ما اذكر اسم الهواتف بالضبط ولكن كانت تظهر الساعة والتنبيهات ..
    ممكن نوكيا أو موتورولا .. ناسي والله ..
    على العموم .. استخدام هالتقنية بذكاء هو ما سيعكس إن كانت ناجحة أو لا ..
    وليس التقنية بحد ذاتها !!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *