الهواتف النقالة

إحصائيات IDC تقول بأن معدلات الشحن لسامسونج و ZTE بدأت بالأرتفاع وأبل في المركز الخامس

هاهي الأحصائيه IDC ظهرت والتي تكشف أيضا معدلات الشحن للهواتف المحموله في الربع الثالث من العام الجاري  والتي بدأت تزيد سنه عن سنه بنسبة ١٢.٨ بالمئه وهذه النسبه أعلى من التوقعات التي توقعتها شركة الأحصائيات هذه أما من ناحية الشركات فهنالك قفزات من قبل Samsung و ZTE وهي التي حصدت أكبر عدد ممكن من الشحن فمن ناحية سامسونج حصل هنالك معدل أرتفاع للشحن بنسبة ٢٣ بالمئه أما من ناحية الشركه الصينيه فهنالك أرتفاع بنسبة ٥٧.٩ بالمئه  لتصبح في المركز الرابع  أما أبل فمعدلات الشحن أرتفعت بنسبة  ٢٦.٢ بالمئه  ولكن بنفس الوقت أصبحت بالمركز الخامس  أما شركة LG  فلقد أنخفضت معدلات الشحن بنسبة ٢٦ بالمئه  وطبعا نوكيا لازالت في المركز الأول والكل بدأ يلحق في هذه الشركه الفلنديه .

الوسوم

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. الموضوع محيوس
    ردي على هذا الموضوع يقول
    1- شكل هي الإحصائية لجميع الهواتف الذكية وغيرها
    لا أحد ينكر أنتشار أبو كشاف
    2- لست شخص متعصب لأبل أو غيرها
    لكن لنا نعلم أنه في الربع الثالث كل الناس كانت بإنتظار الأيفون الجديد 4s فطبيعي أن يكون معدل الشحن منخفض

  2. يا شباب هذي الاحصائية لكل انواع الهواتف السمارت فون والعادي حتى ابو كشاف.
    علشان كذا zte وهي شركة جوالات صينية متخصصة بالسوق الصيني صارت بالمركز الرابع لان كل جوالاتها زي ابو كشاف

    نوكيا الاولى عالميا في هذي الاحصائية الشاملة

    ونوكيا المركز الثالث في شحن السمات فون

    ملاحظة كتبت عن هذا الموضوع في الكفي وجوك حقيين الابل ومسحوا الموضوع !!!!!!!!!!!

  3. من هى شركة ZTE لتحصل على المركز الثالث متصدره ابل و htc والكثير من الشركات الأخرى؟؟ ايضا كان من المتوقع انخفاض مبيعات ابل فى الربع الثالث اى الأخير ماقبل اصدار اى فون 4 إس وبالتأكيد اتوقع الصداره لأبل فى الربع الأخير تحديدا لإصدار اى فون 4 إس ومن ثم انخفاضه تدريجيا من بداية الربع الأول للسنه القادمه بإذن الله حتى الربع الثالث واصدار اي فون 5 وهكذا….

    ايضا من الكتوقع الصداره لسامسونج فى الربع الثالث من السنه دائما لإن اصدار الجلاكسى إٍس الشهير فى مايو من كل سنه اى انه يؤثر نسبيا على مبيعات الربع الثانى ويجعلها فى الصداره فى الربع الثالث ومن ثم تنخفض تدريجيا كل ربع حتى الإصدار التالى كما ذكرت سابقا.

    شكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *