الهواتف النقالة

لهذا تأخر مشروع جوجل الجديد في هواتف Ara

أول التسريبات التي تخرج لتوضح أسباب تأخير إطلاق مشروع جوجل Google الجديد Project Ara، فبعد أن كان من المقرر إطلاق الهاتف الجديد تراجعت شركة جوجل Google دون أن توضح أسباب تأخير إطلاق المشروع، الا أن فريق مشروع أرا Ara من جوجل، أعلن على تويتر تلميحات عن الأسباب الحقيقية لتأخير المشروع.

Project Ara
Project Ara

في تغريدة فريق أرا Araعلى تويتر، أوضح الفريق أن تقنية electropermanent أو المغناطيس الذي يحافظ على وحدات هاتف أرا Ara متماسكة مع بعضها، فشل في اختبار السقوط الذي يجرى للهواتف، فالهدف من هذا المغناطيس أن يبقي النماذج متماسكة مع بعضها في أصعب الظروف، لكن الاختبار أظهر أن هاتف أرا Ara من جوجل يمكن أن يتداعى.

فريق أرا Ara من شركة جوجل Google لم يوضح ما هي خطط الشركة لهذه المشكلة، وما إذا كانت الشركة ستبدأ في استبدال أحد محتويات الهاتف، أو ستتخذ منهج جديد لضمان ثبات نماذج الهاتف مع بعضها.

عدم قوة وحدات هاتف أرا Ara في التماسك في الظروف الصعبة، يأتي بعد عدة اختبارات أخرى أجريت في شركة جوجل Google، لذا فالنتيجة الأخيرة تثير التساؤلات من مستقبل هذه الأجهزة التي كانت بمميزات واعدة، بعد الإعلان عن اطلاقها في بورتريكو هذا العام، ومن ثم تأجيل إطلاق الهواتف الى عام 2016.

Google- Ara
Google- Ara

الأن تواجه شركة جوجل Google مشكلة كبيرة بعد فقدان هواتف أرا Ara أحد المميزات التي كانت من مواصفات الهاتف الرائدة، لذا ففريق هاتف أرا سيكون عليه أن يعود للتخطيط من جديد لمعالجة هذه المشكلة بشكل جذري، لتطلق هاتف بتقنية جديدة كما وعدت في الفترة الماضية.

الوسوم

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. كانت مزحه منهم ?
    @ProjectAra
    BTW #FailedTheDropTest was a joke. Didn’t fail. We have been configuring a new solution. It’s better too. #WorkingOnOurHumor

  2. من البداية كنت ارى هذه الطريقة غريبة في التركيب لم لا يكون هنالك غطاء خلفي يخفي تحته جميع القطع الداخلية للجهاز ويتم الفك والتركيب كما تفك البطارية بالاجهزة الاخرى اعتقد بهذه الطريقة يسكون بالامكان صناعة حتى تصاميم جديدة او حتى عدة اغطية من مواد تصنيع مختلفة والمشتري يحدد ما يلزمه

    1. لما يقع موبايل وفيه بطارية قابلة للتغيير بصير 3 قطع تخيل هادا لما يقع وما يكون متماسك!؟ كم قطعة ممكن يصير؟؟ اكييد اكتر من 10 قطع!! تخيل المنظر بس!! هههههه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *