الأنترنت

تعرّف على النسخه الأيرانيه من اليوتيوب Mehr

ولازالت أيران تضغط على حرّية المستخدم الأيراني ففي شهر سيبتمبر الماضي قامت أيران بحجب قوقل وخدمة البريد الألكتروني الجيميل والآن الحكومه تصدر نسخه آمنه مفلتره من اليوتيوب “نسخه مقلده ليست من قوقل” تحت اسم  Mehr   وتهدف هذه الخدمه أن يتمكن المشاهد الأيراني من رفع الفيديوهات الفارسيه وجعل الموقع متكامل للنظام الأيراني بمعنى آخر كل شيء سيكون تحت ظلّ المراقبه الأيرانيه والبعد عن الشبهات .[AFP]

الوسوم

مقالات ذات صلة

‫12 تعليقات

  1. عندما تقولون

    (( ففي شهر سيبتمبر الماضي قامت أيران بحجب قوقل وخدمة البريد الألكتروني الجيميل ))

    هل تعرف لما تم حجبه وذلك محاربة لقوقل لعدم حجبها الفيلم المسيئ للنبي فقامت ايران بحجب كل من جيميل وجوجل

    اما الشيء الاخر لما لا تعمل الدول العربي مثل هذا الشي ام نبقى نتبع الغرب في كل شي

    1. هههههههههههههههه

      اذا كانوا ملالي ايران و معمميهم يقللون من شأن النبي عليه الصلاة و السلام

      و يصفون الله سبحانه بأوصاف لا تليق بخالق

      تيجي تقول لي انهم حجبوا الموقع نصرة للنبي

      أنت واحد من الذين تأثروا بالاعلام الفارسي

  2. لكل دولة الحق في الحد من المؤثرات السلبية بنظرها على رعاياها…..وبرأيي أن الإعلام في العصر الذي نعيشة… هو أسوأ كابوس تعيشة البشرية…..كم من فكرة سيئة وسلبية وخبيثه عششت في أدمغتنا من دون أن نشعر وكان سببها التلفاز والإعلام…لطالما كانت الشائعات هي شيء منبوذ ويحارب في كل المجتمعات….لكن الإعلام أصبع وسيلة غير قابلة للحجب لنشر الشائعات والأفكار المسمومة ولا نستطيع إيقافاها لنفس السبب الذي لا نستطيع إنكار الهولوكوست لأجله.

  3. انا من عرب ايران .. اكيد ما راح استخدم هاد الموقع السخيف مادام قادر اتخطى الحجب و ادخل كل مكان 😀
    شكرا على المتابعه لكل ما نعانية الكترونيا من هاد النظام ,,

  4. في ايران دكتاتورية ليس لها حدود باسم الإسلام و الدين … وهم أبعد ما يكونو عن الإسلام
    هل تعلم أنه حتى فترة قصيرة كانت الصحون اللاقطة (الدش) ممنوعة في إيران ؟ و يقام الحد على من يملكها !!

        1. انتو حدكم خرفان وبعارين يامتخلفين الناس وصلت المريخ وانتوا تحت هالبعارين تحلبون
          قل لي وش وصلتوا له من تطورات شان فيك خير يامتخلف

  5. نفس نظام الشعب الصينى كل الدول دى منومة مغناطيسين وسوف تنفجر فى النهاية

    تحجيم ودكتاتورية واشياء غريبة فى هذة الدول وكان شعبها مسلوب الارادة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *