التطبيقات

تقارير تتحدث عن نية أبل إطلاق متجر الآيتونز لهواتف الأندرويد

ربما يكون متجر الآيتونز واحداً من المتاجر الأكثر شعبية والتي تمكنك من شراء الموسيقى والاستماع إليها ولكن من أجل ذلك يجب عليك استعمال إحدى أجهزة أبل العاملة بنظام iOS ، ولكن وفقاً لموقع Billboard فإنه أبل بدأت المناقشات والترتيبات جدياً لهذا الأمر وبذلك تزيد من هامش الربح لديها عندما تجذب مستخدمين من أنظمة أخرى وهذا الإجراء يتطلب وقتاً وليس من البسيط إطلاقه على متجر Google Paly بهذه السرعة ، وبالطبع عند نزول التطبيق فإنه سيعد مناقساً شرسا لبعض تطبيقات الموسيقى.

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. خطوة ممتازة جدا من أبل و أتمنى تكون حقيقة وليست مجرد إشاعة اندرويد كنظام و متجر جيدين لكن سياسة قوقل في متجر الموسيقى و الأفلام و الكتب في دعم دول دون أخرى ستنتهي مع وجود ايتونز.

  2. استبعد ان شركة احتكارية مثل آبل تقوم بهذه الخطوة على النظام المنافس لها وهو الاندرويد!

  3. هو الواد تيم كوك ده عبيط ولا واكل كفتة بايتة ولا ايه بالضبط؟؟
    بدل ما يجيب الحنفية اللي بقت هناك، عايز يخلي الحنفية و الفيشة كمان هناك؟
    ايه الفكاكة دي؟ انا عايز أعرف مين اللي شرب شاي مع جوجل؟ ميـــــــن!

    1. يا حبيبي الاندرويد الي مش عاجبك مسيطر علي حوالي اكثر من 70% من سوق انظمة الهواتف و التابلت ………….. للعلم فقط و النظام مفتوح المصدر و مجاني و يتيح الابتكار ………..

      1. مجرد ارقااام لان الاندرويد يركب على اي هاتف و تتوزع بالمجان مع الثلاجات واللابتوبات و التلفزيونات يعني الرقم هذا مجرد رقم زائف …

      2. @حمد
        بالعكس الرقم اقل من الحقيقي بكثير
        لان هذا الرقم يشمل الاجهزة المرخصة رسميا من جوجل فقط والتي تستخدم حزمة خدمات جوجل الرسمية google play services يعني تحتوي متجر تطبيقات جوجل وخدمات جوجل الأخرى
        وهذا يعني انها لا تشمل اجهزة امازون ولا اجهزة نوكيا الجديدة ولا الاجهزة الصينية التي لا تأتي بترخيص رسمي من جوجل

      3. يا حمد …

        في المستقبل سيركب على الثلاجات والميكرويف وغيرها .. وستصبح ذكية …

        بما انه غوغل اطلقت نظام اندرويد وير للاجهزة القابلة للارتداء فلا تستبعد هالشي ..
        تخيل تشوف يوتيوب على الثلاجة وانت تطبخ بالميكرويف

        بالنسبة لك راح تكون عبيطة وغبية

        لكن بالنسبة لدول المدن الذكية شي خارق راح يكون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *