الهواتف النقالة

أول ظهور للهاتف المحمول LG X3 أول هاتف بمعالج رباعي النواه

حسنا أيها الساده معالج رباعي النواه في الأجهزه اللوحيه بدأت بالظهور والآن هنالك ظهور لهذا المعالج في الهواتف المحموله ويبدو بأن الشركه الكوريه الجنوبيه ستقدم أول هاتف لها يحمل هذا المعالج ويحمل اسم X3  والذي يحمل بداخله Tegra 3 وبشاشه بدرجة وضوح 1280 في 720  وطول الشاشه ٤.٧ أنش  وبسعه داخليه ١٦ جيجابايت  وبنظام  Ice Cream Sandwich و بتقنية NFC  وكل هذا في هاتف تبلغ سماكته ٩ ملم كما أن الهاتف سيدعم شبكات HSPA بسرعة ٢١ ميجابت بالثانيه وبتقنية الوايرلس 802.11b/g/n والبلوتوث الأصدار الرابع

الوسوم

مقالات ذات صلة

‫16 تعليقات

  1. اوافقك الرأي فابل استثمرة قدرة المعالج بشكل رهيب من ناحية التطبيقات ومن ناحية النظام فمثلا في الالعاب الايفون 4 يمتلك لعبة من اروع الالعاب المحموله هذه السنه انفنتي بليد 2 والاندرويد بمعالج ثنائي النواه ماذا يمتلك ؟! اذا الامور على حسب الشركة فالفائده من جهاز رباعي انويه لاتستخدم كامل طاقته لكن نامل ان يتغير الامر مع ice

  2. أثق كثيرا فى منتجات LG وأعلم إنه سوف يكون الافضل بلا منافس ولكن المُحزن فى الخبر هو “نظام الاندرويد”

    أسف يا مُحبي الاندرويد , لان الاندرويد لا يستحق رباعى النواة ..

    كنت أتمناه على الويندوز ولكن, القادم أفضل .

  3. ليس علينا ان ننظر الى عدد المعالجات فقط ولكن الى سرعتها ايضا على سبيل المثال معالجات الكمبيوترات صحيح انها بنواتين لاكن معضم المعالجات تزيد سرعتها عن ٢.٢ غيغا هرتز والعديد منها يكون ٣ غيغا هرتز

  4. إيش الفايدة من جوال رباعي النواة والدعم قليل من ناحية الجرافكس للأندرويد
    أعتقد الشئ الوحيد القادر على خوض تجربة الرباعي النواة بشكل أفضل هو نظام أبل
    أنا لا أتطرق للاجهزة إنما الانظمة فقط

    1. والله عندك كل الحق فنظام الاندرويد لايصل لنصف غرافيك نظام ابل ولو وضعت له معالج ثماني النواة فالايفون متقدم في هذا المجال بكثير عن غيره ولا يمكن مجاراته وافضل مثال على هذا ان النكسوس بمعالجه ثنائي النواة 1.4 لا يتفوق في الغرافيك على الايفون 4اس بمعالجه ثنائي النواة 800 ميغا هرتز
      ونحن ننتظر نظام الوندوز ابولو لدعم المعالجات ثنائية ورباعية النواة لعله يعكس الواقع

  5. بصراحة لا أعتقد ان المستخدم في هذا الوقت يحتاج لجهاز رباعي النواة أبدا أبدا
    حتى ولو بيشغل Need for speed أو حتى Devil may cry 4 على الموبايل
    والأهم من المعالج الرباعي .. ماذا عن عمر البطارية ؟؟ وماذا عن النظام .. هل سيدعمه أم سينتظر الدعم مثل الإس 2 الثنائي الذي لم يعمل بكفاءته إلا بع
    صدور الأيسكريم الذي يدعم المعالج الثنائي ؟؟

  6. الحين بينزل معالج انتل i9 بعشر نوات !!! بدل ستة حقت i7 !!
    لانه صراحة فيها احراج جوالك رباعي النواة و برضوا كمبيوترك i5 رباعي النواة برضوا !!

    1. لتصحيح معلوماتك فقط
      i7 ب ثمان أنوية وليست 6 إذ أن العد يبدأ من صفر إلى 7 وليس من 1 إلى 7
      وهكذا مع i5 أي 6 أنوية وال i3 أربع أنوية 0,1,2,3
      ويمكنك التأكد من كلامي بالدخول على قائمة performance من task maneger وعد أنوية جهازك بنفسك

      1. خطأ
        i7 بأربع أنوية و 8 ثريدات
        ويوجد نسخة من i7 اكستريم هي بـ 6 أنوية و 12 ثريد ( عملية)
        i5 دائما بأربعة أنوية

        1. الخطاأ وارد و خاصة معالجات i7 فهي أنواع
          i 5 فيه منها بنواتين و لكن الغالب اربع انوية
          او معالجات xeon وصلت الى 12 نواة و لكنها مخصصة لسيرفرات
          ههههههههههه الحين يجي واحد بعدي ويقول خطأ

          1. خطا 🙂

            لالا بس حبيت اقول انا زي 1000 مثلي مو داري وش الي تقولونه

            انا لست مبرمج ولا مصمم مواقع انا فقط اتصفح النت واتابع اليتيوب ويخب علي 🙂

  7. المشكلة يحسبونها فخر جوال بمعالج رباعي !!
    ياخي الفخر انك تصنع نظام يشغل جوال بمعالج 500
    مب انك تصنع نظام مايشغل الا رباعي النواه
    الكلام موجه لجوجل لا يجي احد يقول ال جي ماتصنع نظام

  8. حتما هناك من يحرك التكنولوجيا باصبعه !!

    الكومبيوترات المكتبية الضخمه لايزال اغلبها ثنائي النواه .. والأي ٧ لا يزال يعتبر للنخبه .. والجوالات في جيوبنا صارت رباعية !!

  9. اشوغ ف ان الفرق هو المعالج اما مواصفات الجهاز عادية.
    بانتظار الجيل الجديد من الجالكسي نوت لانه الجهاز الوحيد الي يستحق مواصفات قوية بحكم كبر شاشته.

  10. هل ياترى نحن بحاجة لكل هذا العتاد في اجهزتنا المحمولة
    أقصد ان الشركات على الأقل هي صاحبة المكسب الوحيد خصوصا عندما
    تتمكن من بيع اجهزتها بكميات كبيره
    ولكن المشكلة فينا نحن المستهلكين العاديين هل فعلا نحتاج كل هذا العتاد الهاردويري خصوصا أننا نحن من يتم استنزاف جيوبنا !
    وكمستخدم عادي نحن أكثر من يجري خلف هذا التطور المتسارع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *