الهواتف النقالة

أبل في محادثات مع سامسونج لشراء محتويات تقنيه منها تقدر بـ 7.8 مليار دولار أمريكي

أوه ياسامسونج لا ألومك بعد هذا المقال الآن فنعم منافسك الشرس هو الأبل ولكن زبونك الأول لاشك أنه ستيف جوبز فأبل الآن تجري محادثات على حسب ماذكر الموقع Korea Economic Daily لشراء بعض المحتويات من سامسونج تقدر بـ 7.8 مليار دولار أمريكي  وهذا يتضمن شاشات ومعالجات  وذاكرات الفلاش NAND  كلها ستستخدم في الأيفون والأيباد والأيبود .

[Wall Street Journal]

الوسوم

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. مهما كان الموضوع … فالردود دائما تنتهي لموضوع آخر !!!

    ارى ان التعصب لقوقل و للاندرويد و لسامسونق جالكسي بالذات قد وصل الى كل مكان تقريبا …

    ( اسأل الله السلامة )

  2. هذا دليل صارخ على أن الرائد الحالي في مجال الالكترونيات – هاردوير هي سامسونج ولا مجال للمنافسة فبعد جالكسي الذي نافس الاي باد بعد طرحه بزمن قياسي وبعد جالكسي 2 وبعد 900 وبعد الفورة التقنية المذهلة من سامسونج أتى الخبر اليقين الذي يقطع الشك باليقين بأن الرقم واحد هو سامسونج.
    هذا الرقم هو سعر شركات متقدمة كامل وليس فقط بعض المحتويات: هذا هو الفرق.

  3. حسنآ اين المشكله في ذلك ؟
    الكل يعلم ابل شركه تخصهها في السوفتير اكثر من الهآردوير وكذلك مآيكروسفت
    وجوجل ؟
    لاكن الفرق بين تلك الشركآت ابل تريد تكون لها لمسه خآصه لمنتجآتها وهذه حقها
    ولاننسى في نفس الوقت شركه سآمسنوج شركه كبيره ولها عده مجآلات وهي المورد الرئيسي لكثير من صنآع الالكترونيات حول العآلم ..
    اخي Murtezah
    حينما يقول المتعصبون الشركآت تقلد ابل فأعتقد هم يقصدون التصميم بشكل عآم والنظآم بشكل خآص ..:)
    تحياتي

  4. المشكلة بعدين يقولك الشركات تقلد ابل .. لوول

    ما كانها تاخذ القطع من عند غيرها ..

    تراني مستخدم ابل يعني لحد يقول متعصب 😛

    1. مع اني مو من مؤيدين هذي الاقوال ..
      لكن احب اقولك انه في فرق بين انك تقلد الاخرين وانك تاخذ بعض القطع من الاخرين ..
      نعطيك مثال .. لو رحت مثلا للحداد واخذت بعض الحديد وصنعت منها سيارة بتصميم جميل ..
      هل تكون بكذا قللت الحداد لانك خذت منه الحديد ؟ لا طبعا ..
      هذي وجهة نظري ..
      وعموما سامسونق الكل يشهد له بالصناعات القوية في الالكترونيات وابل من اهم زبائنها كما هو معروف ..
      واسف على الاطالة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *