الهواتف النقالة

أحصائيات ComScore:مبيعات الأندرويد تتخطى رسميّا مبيعات iOS في الولايات المتحده الأمريكيه

أعترف ! كنت تعلم أن المسأله مجرد وقت وسترى هذا الجدول أمامك أليس كذالك ؟ نعم الأندرويد هو الأكثر مبيعا في جميع دول العالم  والآن حسب ماذكر موقع الأحصائيات ComScore  فالأندرويد يملك الآن 26 بالمئه من حصتها في سوق الهواتف المحموله وهذه النسبه تم أخذها بنهاية شهر نوفمبر للعام الماضي وبالتالي الأندرويد يطيح بأبل . طبعا كماترون من الجدول الذي أمامكم الشركة الكنديه لازالت في المقدمه ولكن ودي أسأل سؤال أذا قامت أبل بطرح اللون الأبيض للأيفون أو بطرح نسخه للفيرازون أو قامت البلاك بيري بطرح أجهزتها تحمل بداخلها ثنائية النواة ماذا سيحدث؟

[ComScore]

الوسوم

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. وداعاً للمصادر المغلقة و مرحباً للمصادر المفتوحه الاندرويد
    الاندرويد اصبح كابوس المنافسين

  2. عقبال ما يتقدم بالبرامج + دعم العربية
    لان هذين الشيئين اللي موقفيني عن شراء هذا النظام الرائع

  3. عندي نقطه وحبيت اتحدث عنها, ان الاندرويد هو نظام مفتوح المصدر وتبنتها عدة الشركات, وليش حصري على حهاز واحد,!!! او دعنا نقول لثلاث اجهزه فقط
    1- ايفون
    2- ايباد
    3- ايبود تج
    و ان الاندرويد نظام مفتوح ومتاح للكل, وان ايفون هاتف بنظام IOS حصري ومحدود ,, هناك فرق كبير بين اثنين,,, تصورو معاي لو ان IOS كان بنظام مفتوح المصدر, هل سيجرأ الاندرويد بمقارعته IOS ؟؟؟؟؟؟؟ لا ومن سابع المستحيلات,, مهما كانت النتائج انا ارى ان IOS لا زال ومازال وسيكون في المركز الاول,, طبعا هذا الرأيي الشخصي,,,, واحب اسمع على تعليقاتكم

  4. ” سؤال أذا قامت أبل بطرح اللون الأبيض للأيفون أو بطرح نسخه للفيرازون أو قامت البلاك بيري بطرح أجهزتها تحمل بداخلها ثنائية النواة ماذا سيحدث؟”

    جواب سهل ، الاندرويد بيظل محافظ على انطلاقته (=

    التقدم الهائل ما صار فقط لان آبل لم تطرح “كوفر” ابيض (= لانه صعب جدا
    و لا لأن معالجات اجهزة rim احادية النواة (=

    عشان كذا بيظل محافظ على انطلاقته الصاروخية للهيمنة على الأجهزة الذكية
    يظلوا منافسين اقوياء لكن اتوقع الحل مو بس فقط بنسخة بيضاء او معالج ثنائي النواة (=

    دمتم بود

  5. شبح الأندرويد سيلاحق المنافسين من الآن و صاعداً
    و ما هذه الا البداية لتربع أندرويد على عرش أنظمة الهواتف المحمولة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *