الحاسبات والأجهزه اللوحيه

جهاز Plus 10 أول الأجهزة اللوحية 2 في 1 التي تقدمها شركة الكاتيل #MWC2016

أعلنت شركة الكاتيل Alcatel اليوم عن أحدث الأجهزة اللوحية Plus 10 القابل للتحويل الى حاسب لوحي بتعليق لوحة للمفاتيح، والذي تقدمه الشركة مع نظام تشغيل ويندوز 10، ودعم الاتصال بالجيل الجديد من شبكات الأنترنت LTE.

Plus 10-combo-Keyboard

تدخل شركة الكاتيل وان تاتش الى منافسة الأجهزة اللوحية المتحولة 2 في 1، مع أحدث إصدارات الشركة التي أعلن عنها اليوم جهاز Plus 10، مع لوحة مفاتيح قابلة للفصل، ونظام تشغيل ويندوز10، وبطارية إضافية للجهاز تعطي الجهاز مواصفات عملية مع ميزة الاتصال بشبكات LTE.

وتقدم شركة الكاتيل جهاز Plus 10 اللوحي مع مواصفات قد لا تكون مذهلة للمستخدم، مع معالج أنتل intel بسرعة استجابة 1.92 جيجا هيرتز، وذاكرة وصول عشوائي 2 جيجا بايت رام، ومع اختيار واحد لسعة تخزين داخلية 32 جيجا بايت، يمكن توسيعها عن طريق بطاقة تخزين خارجي صغيرة الحجم الى 64 جيجا بايت.

Plus 10

ويقدم جهاز Plus 10 اللوحي ثلاثة اختيارات في العمل للمستخدم، الأول كجهاز لوحي تقليدي، والاختيار الثاني عن طريق تعليق لوحة المفاتيح للعمل كحاسب محمول بتصميم صغير الحجم يحاكي نموذج VAIO P، كما تقدم الاختيار الثالث لتثبيت الجهاز ليعمل كشاشة عرض لمشاهدة الأفلام والعروض التلفزيونية.

لا يمكن تعديل زاوية العرض في جهاز Plus 10 اللوحي، وهي من المواصفات المقبولة للجهاز في العمل كحاسب لوحي، الا أنها لا تدعم المستخدم بشكل كبير عند الاستخدام كشاشة عرض، وهي أحد السلبيات في دقة العرض على الجهاز، الا أن دعم الجهاز بمنصة تشغيل ويندوز Windows 10، هي ميزة جيدة لدعم المستخدم في العمل على جهاز Plus 10 أثناء التنقل كأحد الأجهزة ذات التكلفة المعقولة للمستخدم.

Alcatel-Plus 10

البطارية الإضافية التي تقدمها شركة الكاتيل Alcatel مع الجهاز ولدعم لوحة المفاتيح، هي أيضا أحد المميزات الإيجابية في جهاز Plus 10، حيث تؤكد الشركة على دعم الجهاز للمستخدم بشحن يصل الى 8 ساعات، أيضا في الوقت الذي لا تأتي لوحة المفاتيح بمميزات رائدة في التصميم بسبب الحجم الصغير وضيق المسافة بين المفاتيح الا أنها مقبولة كجهاز لوحي متحول من شركة الكاتيل.

من المتوقع أن يكون الجهاز اللوحي Plus 10 بسعر مناسب الا أن الشركة لم تعلن عن التسعير الى الأن بشكل رسمي، الا أنه من المتوقع أن يصل جهاز Plus 10 الى الأسواق في شهر يونيو، في كلا من أوربا، أمريكا اللاتينية وبالطبع الشرق الأوسط.

المصدر

الوسوم

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *